آراء ومقالات

قاسم موسي حلاوة الدعم السريع انتهى… والحلو دخل الساحة بدعم إماراتي مباشر.

قاسم موسي حلاوة الدعم السريع انتهى... والحلو دخل الساحة بدعم إماراتي مباشر.

قاسم موسي حلاوة الدعم السريع انتهى… والحلو دخل الساحة بدعم إماراتي مباشر.

منازل نمر 🖊

كشف قاسم موسى حلاوة، في تسجيل صوتي له، عن تفاصيل معركة ضارية شهدها محور أمقعود غرب مدينة الأبيض، حيث صدّت القوات المسلحة وقوات الدعم الشعبي المساندة هجومًا من ثلاث محاور نفذته ميليشيات ومرتزقة أجانب.
وقال حلاوة إن القوات المسلحة كبدت العدو خسائر كبيرة، وتمكنت من تدمير عربات واستلام عربتين مجهزتين بمدافع ثقيلة من نوع (23 ).
وأضاف أن مدينة الفاشر أيضًا تعرّضت لهجوم نفذه مرتزقة كولومبيون وتشاديون، خصوصًا من قبيلة القرعان، قائلاً:

> “هلكوا كلهم، خاصة الكولومبيين… والعالم شايف المرتزقة وما بيتكلم.
واتهم حلاوة دولًا كبرى بالتورط في الحرب قائلًا:

> “دي حرب أمريكا وإسرائيل والإمارات، والدعم السريع انتهى، وتم استبداله بعبدالعزيز الحلو… الإمارات بتتعامل معاه مباشرة، وقواته هاجمت كادقلي.”
كما تحدث عن الخلايا النائمة داخل صفوف الجيش، مستشهدًا بي “رماح” من الفاو، قال إنه كان يُقدّم معلومات للعدو، مما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى.
وتناول قصة الشهيد عبدالرحمن حماد مسلم من النهود، والذي تعرّض للضرب والتعذيب الشديد من ميليشيا مرتزقة بسبب إشاعة امتلاكه لخزنة مدفونة، وقال إن السيدة “أجلال جودة” ساعدت المرتزقة على دخول المدينة النهود .
وفي حديثه، عبّر عن خيبة الأمل من الواقع السياسي الراهن، مشيرًا إلى ما حدث في غبيش من اعتقالات مهينة شملت أكثر من مئة شخص، قائلاً:
> “وين الديمقراطية البتقولوا عليها؟! دي ديمقراطية الضرب، والاعتقالات، والموت؟!”
اشار حلاوه الي انهم تحدثوا في هذا الشان منذ سنتين:كل اللي قلناه بدأ يتحقق.
أمس في المجلد، أولادنا جابوهم من أم صميمه، وجدعوهم في الهنقر غرب المجلد… لا شاش، لا علاج، لا اهتمام… إذلال حقيقي.
لو عندكم عقل:
انسحبوا من المليشيا اليوم قبل بكره، والقتال مع القوات المسلحة واجب وطني.
ووجّه حلاوة رسالة صريحة لقبائل المسيرية، دعاهم فيها إلى الانسحاب من صفوف الميليشيات والانضمام للقوات المسلحة، قائلاً

ال دقلو ح يبيعوكم في آخر لفه.
الانضمام لي القوات المسلحه واجب وطني شعار جيش واحد وشعب هو الخلاص .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى